الرئيسية
أحكام زراعة الشعر
تصنيف تجارب زراعة الشعر
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
مركز التحميل
الاستماع للقرآن
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
...:::::[ المـنـتديات العــامــة ]:::::...
الــقــسم الــعــام
تزايد الشكاوى من تسببها بأخطاء رغم ارتفاع تكاليفها..يبيعون الوهم !!!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ماجد محمد" data-source="post: 9859" data-attributes="member: 2"><p>مؤكدا أن الإنسان الذي يبحث عن عمليات تجميلية بهدف إعادة تشكيل الجسد لابد من مناظرته بشكل متكامل قبل إجراء مثل هذه العمليات لان البعض منهم يعانون من مشاكل نفسية تتعلق بعدم اكتمال التناغم بين النفس والجسد مما ينعكس على سلوكياتهم بعدم الرضا عن أجسادهم، وقال الدكتور شلتوت ان هؤلاء الأشخاص غالبا ما يتعرضون لمشاكل بعد إجراء هذه العمليات التجميلية لان مشكلتهم ليست في شكل الجسد ولكن في ملكاتهم الذهنية والنفسية في تقبل هذا الجسد.</p><p>ويعتقد الاختصاصي النفسي أن التداخل والتكامل ما بين جراحات التجميل الاختيارية وبين التقييم والعلاج النفسي أمر حيوي يخدم هذه الفئة من المرضى ويؤدي إلى حسن أداء الخدمة لهم.</p><p>علاج نفسي</p><p>ويؤكد الدكتور شلتوت أن عمليات التجميل لم توجد لتغيير الشكل للأحسن وحسب، ولكن هدفها الرئيسي هو علاج المشكلات النفسية والاجتماعية من خلال اصلاح العيوب الخلقية او التشوهات الناجمة عن الحوادث والتي تسبب لأصحابها مشاكل نفسية، وأكد أن هذه الحالات لا تعتبر ترفا، مشيرا إلى أن هناك عشرات المرضى الذين لديهم مشاكل في الجسد تعوقهم عن أداء وظائف حيوية مطلوبة منهم مثل التشوهات الخلقية أو الاختلاف الزائد في بعض أعضاء الجسد أو غير ذلك مما قد يراه الطبيب معوقا للإنسان عن أداء دوره في الحياة بشكل طبيعي فهؤلاء يحتاجون إلى إجراء عمليات إجبارية وضرورية لكونها جزءا أساسيا من برامج العلاج التي توجه لهم لكي يعيشوا حياة أفضل.</p><p>ويقول الدكتور طاهر شلتوت لا اعتقد أن أحدا يمكن أن يتاجر بالآم الناس ولكن بعض الأطباء يحاولون مساعدة البعض على الاستمتاع بحياتهم ولكن بطريقتهم الخاصة، وقال ان هذا مسموح به في بعض أنواع العلاجات الطبية بشرط أن يسمح للمريض بان يقبل أو يرفض أداء الخدمة أو يشارك في تعديل الخطة العلاجية بما لا يتعارض مع مصلحته الطبية.</p><p>وينصح الدكتور طاهر شلتوت من يفكرون في خوض غمار إجراء عملية للتجميل بضرورة مراجعة الأقربين والحديث معهم بكل وضوح وصراحة، فإذا أكد لهم الأقرباء أن لديهم شيئا يحتاج إلى التعديل والتغيير والتدخل الجراحي فعليهم مراجعة طبيب التجميل لاتخاذ اللازم أما إذا لاحظ هؤلاء أن المحيطين قد اختلفوا في رأيهم فيما يخص أهمية هذا التغيير فعليهم التريث ومراجعة المتخصص النفسي قبل مراجعة اختصاصي التجميل.</p><p>تقليد أعمى</p><p>ومن جانبه يؤكد الدكتور عبد الكريم الأمير حسن الأستاذ المساعد بقسم العلوم الاجتماعية بجامعة قطر أن السبب الرئيسي للهوس بإجراء عمليات التجميل هو التقليد الأعمى والذي يتم عادة بدون وعي من قبل الفتيات او السيدات بهدف التشبه بممثلة معينة أو مغنية معروفة.. وقال إن كثيرا ممن يقومون بهذه العمليات يشعرون بالنقص ويحاولون الظهور بمظهر أفضل مما هم عليه، مشيرا إلى أن هذا الخلل مرتبط بالتنشئة الاجتماعية التي تعود الفرد على عدم القناعة والرضا بما هو مقسوم له، ويؤكد الدكتور عبد الكريم أن الإنسان الذي يسعى إلى إجراء عمليات التجميل غير الضرورية هو في الحقيقة مريض نفسي وغالباً ما يجرى وراء الوهم، ويضيف أن غالبية من يجرون عمليات تجميل ترفيهية لا يرضون عن شكلهم بعد إجراء العملية والكثير منهم يصاب باكتئاب شديد نتيجة عدم الوصول إلى النتيجة التي كان ينتظرها لذلك لابد من عمل تأهيل نفسي واجتماعي له قبل إجراء العملية، وقال الدكتور عبد الكريم وحتى لا نظلم جميع من يقومون بإجراء عمليات تجميل لابد أن نفرق بين نوعين من عمليات التجميل النوع الأول وهو جراحات التجميل الضرورية والتي يكون فيها الإنسان مضطرا لإجرائها لإصلاح عيوب خلقية ولد بها مثل شق الشفة العليا والتصاق أصابع اليدين أو الرجلين وغيرها، هذا بالإضافة إلى علاج التشوهات الناتجة عن الحوادث والحروق مثل كسور الوجه وتشوه الجلد بسبب الحروق أو الآلات الحادة، وتؤكد الدكتور عبد الكريم أن هذا النوع من العمليات رغم انه يدخل تحت بند عمليات التجميل فانها تعد من الضروريات لإعادة الشيء لأصله كما أنها سوف تزيل العديد من المشاكل النفسية التي يعاني منها صاحب التشوهات الخلقية أو تلك الناتجة عن الحوادث. ويؤكد أن مثل هذه العمليات عادة ما تنجح وتنال رضا المرضى لأنهم يدركون مدى الفارق بين ما كانوا عليه قبل إجراء هذه العمليات وما صاروا عليه بعدها.</p><p>أما النوع الثاني من جراحات التجميل كما يقول الأستاذ المساعد بقسم العلوم الاجتماعية بجامعة قطر فهو ما يمكن أن يطلق عليه الجراحات الترفيهية وهي العمليات التي يكون أصحابها أصحاء لا يعانون من أي مشكلة صحية أو جسدية ولكنهم يعانون من أمراض نفسية وعقد نقص تجعلهم غير راضين عن أنفسهم ولذلك فدائما ما يحاولون اللجوء إلى مثل هذه العمليات لتعديل ما يرونه غير سليم مثل عمليات تجميل الأنف بتصغيره، وتغيير شكله من حيث العرض والارتفاع، وشد الوجه وتكبير الشفاه أو تصغيرها وكذلك تجميل الذقن وذلك بتصغير عظمها أو تكبيره، هذا بخلاف عمليات التجميل التي يلجأ لها بعض كبار السن لإزالة آثار الكبر والشيخوخة مثل عمليات شد الوجه وتجميل الأرداف وتجميل الحواجب والخدود.</p><p>ويختتم الدكتور عبد الكريم الأمير كلامه بالقول ان الجمال نسبي كما أن الإحساس به يكون نابعا من داخل الإنسان وليس من خارجه ولذلك فرغم أن كثيرا يقومون بإجراء عمليات تجميل فانهم لا يحظون بقبول ورضا المجتمع والمحيطين بهم بل على العكس كثير من الناس ينظرون إليهم نظرة احتقار وعدم احترام نظرا لإصرارهم على تغيير خلق الله والتمرد على النعمة التي حباهم الله بها، مشيرا إلى أن البعض ينظر إلى هؤلاء باعتبارهم مزيفين لكونهم يحاولون تزييف واقعهم الجمالي وواقعهم الجسدي ويشدد على أن القناعة المادية والمعنوية تحمي صاحبها من أي تطلعات قد تودي بحياته في حالة القيام بعملية تجميل محفوفة بالمخاطر، ويتساءل ما الذي يجبر اي رجل ناضج أو سيدة عاقلة على الدخول في مغامرة غير محسوبة والخضوع لعملية جراحية قد تنجح وقد تفشل للجري وراء سراب او وهم؟.</p><p> </p><p><span style="font-size: 9px">المصدر : </span><a href="http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=210712" target="_blank"><span style="font-size: 9px">http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=210712</span></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ماجد محمد, post: 9859, member: 2"] مؤكدا أن الإنسان الذي يبحث عن عمليات تجميلية بهدف إعادة تشكيل الجسد لابد من مناظرته بشكل متكامل قبل إجراء مثل هذه العمليات لان البعض منهم يعانون من مشاكل نفسية تتعلق بعدم اكتمال التناغم بين النفس والجسد مما ينعكس على سلوكياتهم بعدم الرضا عن أجسادهم، وقال الدكتور شلتوت ان هؤلاء الأشخاص غالبا ما يتعرضون لمشاكل بعد إجراء هذه العمليات التجميلية لان مشكلتهم ليست في شكل الجسد ولكن في ملكاتهم الذهنية والنفسية في تقبل هذا الجسد. ويعتقد الاختصاصي النفسي أن التداخل والتكامل ما بين جراحات التجميل الاختيارية وبين التقييم والعلاج النفسي أمر حيوي يخدم هذه الفئة من المرضى ويؤدي إلى حسن أداء الخدمة لهم. علاج نفسي ويؤكد الدكتور شلتوت أن عمليات التجميل لم توجد لتغيير الشكل للأحسن وحسب، ولكن هدفها الرئيسي هو علاج المشكلات النفسية والاجتماعية من خلال اصلاح العيوب الخلقية او التشوهات الناجمة عن الحوادث والتي تسبب لأصحابها مشاكل نفسية، وأكد أن هذه الحالات لا تعتبر ترفا، مشيرا إلى أن هناك عشرات المرضى الذين لديهم مشاكل في الجسد تعوقهم عن أداء وظائف حيوية مطلوبة منهم مثل التشوهات الخلقية أو الاختلاف الزائد في بعض أعضاء الجسد أو غير ذلك مما قد يراه الطبيب معوقا للإنسان عن أداء دوره في الحياة بشكل طبيعي فهؤلاء يحتاجون إلى إجراء عمليات إجبارية وضرورية لكونها جزءا أساسيا من برامج العلاج التي توجه لهم لكي يعيشوا حياة أفضل. ويقول الدكتور طاهر شلتوت لا اعتقد أن أحدا يمكن أن يتاجر بالآم الناس ولكن بعض الأطباء يحاولون مساعدة البعض على الاستمتاع بحياتهم ولكن بطريقتهم الخاصة، وقال ان هذا مسموح به في بعض أنواع العلاجات الطبية بشرط أن يسمح للمريض بان يقبل أو يرفض أداء الخدمة أو يشارك في تعديل الخطة العلاجية بما لا يتعارض مع مصلحته الطبية. وينصح الدكتور طاهر شلتوت من يفكرون في خوض غمار إجراء عملية للتجميل بضرورة مراجعة الأقربين والحديث معهم بكل وضوح وصراحة، فإذا أكد لهم الأقرباء أن لديهم شيئا يحتاج إلى التعديل والتغيير والتدخل الجراحي فعليهم مراجعة طبيب التجميل لاتخاذ اللازم أما إذا لاحظ هؤلاء أن المحيطين قد اختلفوا في رأيهم فيما يخص أهمية هذا التغيير فعليهم التريث ومراجعة المتخصص النفسي قبل مراجعة اختصاصي التجميل. تقليد أعمى ومن جانبه يؤكد الدكتور عبد الكريم الأمير حسن الأستاذ المساعد بقسم العلوم الاجتماعية بجامعة قطر أن السبب الرئيسي للهوس بإجراء عمليات التجميل هو التقليد الأعمى والذي يتم عادة بدون وعي من قبل الفتيات او السيدات بهدف التشبه بممثلة معينة أو مغنية معروفة.. وقال إن كثيرا ممن يقومون بهذه العمليات يشعرون بالنقص ويحاولون الظهور بمظهر أفضل مما هم عليه، مشيرا إلى أن هذا الخلل مرتبط بالتنشئة الاجتماعية التي تعود الفرد على عدم القناعة والرضا بما هو مقسوم له، ويؤكد الدكتور عبد الكريم أن الإنسان الذي يسعى إلى إجراء عمليات التجميل غير الضرورية هو في الحقيقة مريض نفسي وغالباً ما يجرى وراء الوهم، ويضيف أن غالبية من يجرون عمليات تجميل ترفيهية لا يرضون عن شكلهم بعد إجراء العملية والكثير منهم يصاب باكتئاب شديد نتيجة عدم الوصول إلى النتيجة التي كان ينتظرها لذلك لابد من عمل تأهيل نفسي واجتماعي له قبل إجراء العملية، وقال الدكتور عبد الكريم وحتى لا نظلم جميع من يقومون بإجراء عمليات تجميل لابد أن نفرق بين نوعين من عمليات التجميل النوع الأول وهو جراحات التجميل الضرورية والتي يكون فيها الإنسان مضطرا لإجرائها لإصلاح عيوب خلقية ولد بها مثل شق الشفة العليا والتصاق أصابع اليدين أو الرجلين وغيرها، هذا بالإضافة إلى علاج التشوهات الناتجة عن الحوادث والحروق مثل كسور الوجه وتشوه الجلد بسبب الحروق أو الآلات الحادة، وتؤكد الدكتور عبد الكريم أن هذا النوع من العمليات رغم انه يدخل تحت بند عمليات التجميل فانها تعد من الضروريات لإعادة الشيء لأصله كما أنها سوف تزيل العديد من المشاكل النفسية التي يعاني منها صاحب التشوهات الخلقية أو تلك الناتجة عن الحوادث. ويؤكد أن مثل هذه العمليات عادة ما تنجح وتنال رضا المرضى لأنهم يدركون مدى الفارق بين ما كانوا عليه قبل إجراء هذه العمليات وما صاروا عليه بعدها. أما النوع الثاني من جراحات التجميل كما يقول الأستاذ المساعد بقسم العلوم الاجتماعية بجامعة قطر فهو ما يمكن أن يطلق عليه الجراحات الترفيهية وهي العمليات التي يكون أصحابها أصحاء لا يعانون من أي مشكلة صحية أو جسدية ولكنهم يعانون من أمراض نفسية وعقد نقص تجعلهم غير راضين عن أنفسهم ولذلك فدائما ما يحاولون اللجوء إلى مثل هذه العمليات لتعديل ما يرونه غير سليم مثل عمليات تجميل الأنف بتصغيره، وتغيير شكله من حيث العرض والارتفاع، وشد الوجه وتكبير الشفاه أو تصغيرها وكذلك تجميل الذقن وذلك بتصغير عظمها أو تكبيره، هذا بخلاف عمليات التجميل التي يلجأ لها بعض كبار السن لإزالة آثار الكبر والشيخوخة مثل عمليات شد الوجه وتجميل الأرداف وتجميل الحواجب والخدود. ويختتم الدكتور عبد الكريم الأمير كلامه بالقول ان الجمال نسبي كما أن الإحساس به يكون نابعا من داخل الإنسان وليس من خارجه ولذلك فرغم أن كثيرا يقومون بإجراء عمليات تجميل فانهم لا يحظون بقبول ورضا المجتمع والمحيطين بهم بل على العكس كثير من الناس ينظرون إليهم نظرة احتقار وعدم احترام نظرا لإصرارهم على تغيير خلق الله والتمرد على النعمة التي حباهم الله بها، مشيرا إلى أن البعض ينظر إلى هؤلاء باعتبارهم مزيفين لكونهم يحاولون تزييف واقعهم الجمالي وواقعهم الجسدي ويشدد على أن القناعة المادية والمعنوية تحمي صاحبها من أي تطلعات قد تودي بحياته في حالة القيام بعملية تجميل محفوفة بالمخاطر، ويتساءل ما الذي يجبر اي رجل ناضج أو سيدة عاقلة على الدخول في مغامرة غير محسوبة والخضوع لعملية جراحية قد تنجح وقد تفشل للجري وراء سراب او وهم؟. [SIZE=1]المصدر : [/SIZE][URL="http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=210712"][SIZE=1]http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=210712[/SIZE][/URL] [/QUOTE]
التحقق
ماهي عاصمة المملكة العربية السعودية؟ [ الرياض ]
رد
الرئيسية
المنتديات
...:::::[ المـنـتديات العــامــة ]:::::...
الــقــسم الــعــام
تزايد الشكاوى من تسببها بأخطاء رغم ارتفاع تكاليفها..يبيعون الوهم !!!
أعلى