1- خبر
تمكن علماء من تطوير علاج جديد للصلع عن طريق حقن دم المريض في دماغه لتحفيز خلايا الشعر على النمو ، وهو ما عرفته وسائل الإعلام المعنية بطريقة "فامبير" أو "مصاص الدماء".
ونجح علماء من جامعة "بريسكا" الإيطالية من إتمام دراسة أثبتت أن حقن الدماغ بما يعرف طبيا باسم " الصفائح الدموية الغنية بالبلازما " يساعد على تحفيز خلايا جذعية تحت الجلد ، وهو ما يدعم نمو الشعر في الرقعة التي تعاني من الصلع.
وأظهرت نتائج الدراسة - التي نشرتها مجلة بريطانية متخصصة في نشر دراسات تتعلق بالأمراض الجلدية - أن ثمة اختبارات تمت على عينات عشوائية لرجال يعانون من الصلع من مختلف المراحل العمرية ، حيث تم استخدام حقن هرمونات الستيرويد مع شريحة من بين ثلاث شرائح ، فيما تم استخدام زيوت مستخلصة من أعشاب علاجية مع شريحة ثانية ، أما الشريحة الأخيرة فتم حقنها بالبلازما ، وهي الشريحة التي أثبتت فاعلية في نمو الشعر بعد المداومة على حقنها 3 مرات شهرياً لمدة استغرقت أقل من عام ، وهو ما ينبئ – وفقاً للصحيفة – باختفاء عمليات زرع الشعر على المدى القصير.
2- خبر آخر
قدم الباحثون علاجاً ثورياً لمشكلة الصلع بواسطة حقن البقع الخالية من الشعر بمحلول مستمد من دمائهم أسموه "مصاص الدماء" الذي يهدف إلى تحفيز الخلايا الجذعية الجديدة تحت الجلد والتي يمكن أن تساعد في إعادة نمو الشعر.
تعتمد تقنية "مصاص الدماء" على استخراج دم من المريض ثم وضعه في جهاز يعمل على استخراج الصفائح الدموية الغنية بالبلازما من الدم ثم يعاد حقن المحلول الذي وضع في الجهاز مرة أخرى في رأس المريض، وفقاً لصحيفة "دايلي تلغراف".
يستخدم الأطباء حالياً "مصاص الدماء" في بعض العمليات التجميلية، وذلك في محاولة للحد من آثار الشيخوخة على الوجه واليدي، إلا أن الأطباء استثمروا هذا العلاج لتطبيقه في عملية زرع الشعر ومعالجة مشاكل جلدية في فروة الرأس.
وقال الدكتور فابيو رينالدي: "نعتقد أن هذا العلاج يمكن تحفيز الخلايا النائمة في فروة الرأس عند الذكور فقط، وهو أفضل علاج متاح حتى الآن دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية لزرع الشعر، فحقن كمية من دم المريض في رأسه كاف لإعادة نمو شعره من جديد.
ويجري العلماء في مؤسسة البحوث الدولية الشعر وجامعة بريشيا في إيطاليا والمركز الطبي لجامعة العبرية في إسرائيل، المزيد من البحوث لتطوير العلاج وتحويله إلى كريم، لتجنب الحاجة إلى الإبر.
ويمكن لهذا العلاج أن يقدم الأمل لملايين المعانين من الصلع الذكوري أو ترقق الشعر بسبب الشيخوخة أو لأسباب طبية، الذي يسبب لهم خجلاً اجتماعياً أو أزمات نفسية.
تمكن علماء من تطوير علاج جديد للصلع عن طريق حقن دم المريض في دماغه لتحفيز خلايا الشعر على النمو ، وهو ما عرفته وسائل الإعلام المعنية بطريقة "فامبير" أو "مصاص الدماء".
ونجح علماء من جامعة "بريسكا" الإيطالية من إتمام دراسة أثبتت أن حقن الدماغ بما يعرف طبيا باسم " الصفائح الدموية الغنية بالبلازما " يساعد على تحفيز خلايا جذعية تحت الجلد ، وهو ما يدعم نمو الشعر في الرقعة التي تعاني من الصلع.
وأظهرت نتائج الدراسة - التي نشرتها مجلة بريطانية متخصصة في نشر دراسات تتعلق بالأمراض الجلدية - أن ثمة اختبارات تمت على عينات عشوائية لرجال يعانون من الصلع من مختلف المراحل العمرية ، حيث تم استخدام حقن هرمونات الستيرويد مع شريحة من بين ثلاث شرائح ، فيما تم استخدام زيوت مستخلصة من أعشاب علاجية مع شريحة ثانية ، أما الشريحة الأخيرة فتم حقنها بالبلازما ، وهي الشريحة التي أثبتت فاعلية في نمو الشعر بعد المداومة على حقنها 3 مرات شهرياً لمدة استغرقت أقل من عام ، وهو ما ينبئ – وفقاً للصحيفة – باختفاء عمليات زرع الشعر على المدى القصير.
2- خبر آخر
قدم الباحثون علاجاً ثورياً لمشكلة الصلع بواسطة حقن البقع الخالية من الشعر بمحلول مستمد من دمائهم أسموه "مصاص الدماء" الذي يهدف إلى تحفيز الخلايا الجذعية الجديدة تحت الجلد والتي يمكن أن تساعد في إعادة نمو الشعر.
تعتمد تقنية "مصاص الدماء" على استخراج دم من المريض ثم وضعه في جهاز يعمل على استخراج الصفائح الدموية الغنية بالبلازما من الدم ثم يعاد حقن المحلول الذي وضع في الجهاز مرة أخرى في رأس المريض، وفقاً لصحيفة "دايلي تلغراف".
يستخدم الأطباء حالياً "مصاص الدماء" في بعض العمليات التجميلية، وذلك في محاولة للحد من آثار الشيخوخة على الوجه واليدي، إلا أن الأطباء استثمروا هذا العلاج لتطبيقه في عملية زرع الشعر ومعالجة مشاكل جلدية في فروة الرأس.
وقال الدكتور فابيو رينالدي: "نعتقد أن هذا العلاج يمكن تحفيز الخلايا النائمة في فروة الرأس عند الذكور فقط، وهو أفضل علاج متاح حتى الآن دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية لزرع الشعر، فحقن كمية من دم المريض في رأسه كاف لإعادة نمو شعره من جديد.
ويجري العلماء في مؤسسة البحوث الدولية الشعر وجامعة بريشيا في إيطاليا والمركز الطبي لجامعة العبرية في إسرائيل، المزيد من البحوث لتطوير العلاج وتحويله إلى كريم، لتجنب الحاجة إلى الإبر.
ويمكن لهذا العلاج أن يقدم الأمل لملايين المعانين من الصلع الذكوري أو ترقق الشعر بسبب الشيخوخة أو لأسباب طبية، الذي يسبب لهم خجلاً اجتماعياً أو أزمات نفسية.